“كلما أَمْعنَ الدُّجى وتحالَك * شِمْتُ في غَوْرِه الرهيبِ جلالَكوتراءت لعينِ قلبي برايا * من جمالٍ آنستُ فيه جمالَكوترآى لمَسْمَع القلبِ همسٌ * مِن شِفاهِ النجوم يتلو الثَّنا لكواعتراني تَألُّهٌ وخشوعٌ * واحتواني الشعورُ أني حِيالَكما تمالَكْتُ أن يخرَّ كياني * عابدًا خاشعًا ومَن يتمالَك”
“هل أخبرتكَ مِن قبل أني لم أشعر يوماً بالخوف منك؟وكيف أخافُ مِن رجلٍ كلما نظرتُ في عيّنيهأكادُ أقسم أني أري طريقي للجنة؟”
“فــ كَانَ لابُدَ أن أكُونَ غَليِظُ القلبِ حتى يَنفَضَ التافِهونَ مِن حولِي !”
“لماذا كلما ضاعَت سَعادتنا في زحام / ضجة الحياة أخشى إلى قلبي أن أُعيدك !”
“شَرَفُ المُفكّر أنْ تَجدَ تناقضاتٍ في آرائه وأطروحاتِه؛ لأنَّ ذلك دليلٌ على نُموِّه وتَطَوُّرِه.. ومَن ذا الذي يُصيبُ الحقيقةَ مِن أوَّلِ رأي!؟”
“وكيفَ أمحوكِ مِن أوراقِ ذاكِرتي؟وأنتِ في القلبِ مثلُ النقـشِ في الحجرِأنا أحِبُّـكِ .. يا مَـنْ تسكُنينَ دَميإنْ كُنتِ في الصّينِ أو إنْ كُنتِ في القَمَر”