“والرجل الضعيف ٬ هو الذى يستعيده العرف الغالب ٬ وتتحكم فى أعماله التقاليد السائدة ٬ ولو كانت خطأ يجر معه متاعب الدنيا والآخرة.”

محمد الغزالي

Explore This Quote Further

Quote by محمد الغزالي: “والرجل الضعيف ٬ هو الذى يستعيده العرف الغالب ٬ و… - Image 1

Similar quotes

“إن الدعوة إلى الإسلام إرشاد إلى أنفس حق فى الوجود ، وتوجيه إلى خير الدنيا والآخرة معا ، وإنقاذ من أسباب الهلاك التى يهدد المرء فى عاجلته وترتقبه فى آجلته ..!”


“لو أن امرءا حاول استرضاء الله بنصف الجهد الذى يبذله فى كسب المال، أو التمكين فى الأرض لقطع مرحلة رحبة فى طريق الارتقاء الروحى والخلقى، ولو أن امرءا كره الشيطان ووساوسه بنصف الشعور الذى يكره به الآلام، والخصوم لنال من طهر الملائكة حظا...”


“الصبر عنصر أصيل فى بقية الأعمال الأخرى من صلاة ونفقة وإصلاح، إنه الخيط الذى جمعها، بل هو فى كيانها كالماء فى صنوف الأحياء...”


“إن شرا مستطيرا يصيب الإسلام من تقوقع بعض أتباعه فى آراء فقهية معينة شجرت فى ميدان الفروع،ويراد نقلها من مكانها العتيد لتعترض عقائده، وقيمه الكبرى. والرجل الذى يخسر السوق كلها لأنه يفضل دكانا على دكان أو سمسارا على سمسار لا يسمى تاجرا”


“إن الإسلام يحترم ' موسى ' والتوراة التى أنزلت عليه، ويحترم ' عيسى ' والإنجيل الذى جاء به. ولو كانت المنافسة بين الأديان قائمة على الرغبة المحضة فى هداية الناس والإخلاص العميق فى تقريبهم إلى الله، لما بقى بينها مجال للكيد الرخيص والعداوة الدامية. ولكن الإسلام أخذ على ما سبقه من أديان، أنه يؤمن بهم ويكفرون به.!”


“أننا ـ نحن المسلمين ـ الآن فى وضع دقيق يفرض علينا أن نسير بحذر فى تربية أمتنا، وعلاج العلل المتناقضة التى استشرت فى كيانها.إن حب الدنيا وكراهية الموت من أسباب الانهيار العسكرى الذى أصاب المسلمين فى الأعصار الأخيرة.والجهل بالدنيا، والعجز فى ساحاتها هما كذلك من أسباب الانهيار العام الذى استغله خصومنا فى النيل منا والإنحاء علينا.”