“شفت ست كبيرة علي السلم وأنا نازلة إبتسمت ليمن غير ما نعرف بعضولما شاورت للتاكسي وركبتلقيت بنت سمراء صغيرة قاعدة ورافستانها أزرق ، وعينيها سودا وواسعة ، وإبتسمت لي برضومعرفش ليه إفتكرت إسمي في الحالتينوإكتشفت إنها أول مره أفتكرني !مع إني دايما بفتكر الناس ..وحسيت – زي كل مره – إني حلقة مفقودة !”

بسمة العوفي

Explore This Quote Further

Quote by بسمة العوفي: “شفت ست كبيرة علي السلم وأنا نازلة إبتسمت ليمن غي… - Image 1

Similar quotes

“في حاجة غلط في معادلة حياتي .. هي نفس الحاجة اللي بتخليني أشتري شنطتين فوشيا وجملي مع إني نازلة أجيب شنطتين أبيض وأسود ! .. كل مرة بحاول أكتشفها .. يا إما انا مش عارفة أنا عايزة إيه ، أو إني عارفة بس في مساحة لتغيير رأيي .. أو إني فعلا بلاقي حاجة أحسن من اللي ببقي عايزاها !”


“كم مره مللت من صراخ الشيخ و"الأفورة " أمام الشاشة فخفضت الصوت لتقرأ شريط إعلانات زيت شعر جلد الحيّة وكبد الحوت ورجل التنّين واللحاف الإسلامي والبخور الهندي وكريمات دهن التمساح ؟ كم مره ربطت بين محتوي هذا الشريط وبين الشخص ذو اللحية الذي يظهر فوقه ؟ كم مره تذكرت الدجالين ؟”


“أتأرجح كثيراً بين المزاجات المتعددة ، إحداها جيّد والآخر سيء ، لكن النتائج دائما مفيدة في كل الحالات . كثير مثل هذه المواقف تحدث كل يوم بل كل لحظة . أحرص دائماً علي سماع صوتي الداخلي وتلبية رغباته بما يوافق أسلوبي وتفكيري ، حتى الأفكار المجنونة التي يراها أصدقائي أنها “هتوديني في داهية” أرى أن الداهية مكان نسمع عنه كثيراً لكننا لم نراه فعلياً ، لذا ما المانع إني أروح في داهية ؟ على الأقل سأذهب لمكان جديد – حتى ولو سيّء – فسوف أتعلم منه الكثير بالتأكيد ، وبالتدريج ستعرف أنه لا يوجد أماكن سيئة وأماكن جميلة ، كل الأماكن جميلة وهذه عبقرية من الخالق ، وربما أسوأ الأماكن يخرج منها أعظم الأفكار .”


“شايفة نفسي بنزل في بیر غويط ملوش قرارحاسة إني محتارة .. بدون أي إختیاروروحي جوايا بتعلن الإنكسار ..وصوت بعید عني بیلعن الإنھیار”


“الحد اللي بيوجعنيميعرفش إني عاملة دكتوراة فـ الوجعكل اللي بيعمله .. إنه بيحاول ينكش في جرحيوميعرفش .. إن ممكن تنفجر فيه .. نافورة دم .”


“- ظبّاط الأفلام دائما يمتعون بأناقة ونظافة ومنظر حضاري جعل كل أب وأم يحلم أن يكون ابنهم ظابط . وجعلنا أيضا كمشاهدين نشجعه عندما يُلقي القبض علي المجرم الشرير القذر المتوحش . في الواقع أن المجرمين أصبحوا أكثر أناقة . المجرم / القاتل / النصاب .. الخ ، أصبح يرتدي أحدث ماركات عالمية ويضع جل في شعره ويرتدي نظارة شمس "police " زي تامر حسني . ويمسك أحدث موبايل بسمّاعة بلوتوث ويركب سيارة سوداء فخمة . كيف للضابط الذي يعمل معه عدة أمناء شرطة يحصلون علي مرتبات ضعيفة أن يقبض علي مجرم بهذه الموصفات ؟ الأمانة والضمير لا تقدّر بثمن ، لكن من حقهم تحسين أحوالهم المادية علي الأقل عشان يشوفوا شغلهم من غير تلاكيك ! .”