“ إن الجهل المتوهم علما هو من أقوى عوائق الحضارة وأشد موانع النهوض وهذا شأن معظم الناس في الكثير من المجتمعات,إنهم يتآلفون مع الجهل بحسبانه هوالحق المحض وفي هذه الحالة لايكون الانسان جاهلا فقط وانما بينه وبين الحقائق حواجز نفسية مانعة تصده عن البحث وتمنعه من المراجعة وتقنعه بسلامة ماهو مستقر في ذهنه.”
“الخطر الرئيسي في العصر الحالي هو قلة من يجرؤون على أن يكونوا مختلفين.”
“على الناس ممن لا يعرفون الحُبَّ السعيد، أن يقولوا بعدم وجود الحُب السعيد..بهذا الإيمان سيكون من السهل عليهم أن يعيشوا ويموتوا”
“ليس معدن الايمان من معدن الضعف في الانسان، وليس الانسان المعتقد هو الانسان الواهي الهزيل ولا إمام الناس في الاعتقاد إمامهم في الوهن والهزال”
“اني لأعرف نوعا من الناس قد لا أكون مخطئا اذا سميتهم هواة ظلال وعشاق ذكريات فهم يعيشون دائما فيما مضى وما غبر ..لا يكادون يحسون بحاضرهم إلا اذا طوته الأيام فأصبح ماضيا ولا يشعرون بالمتعة الا بعد أن تصبح ذكرى ولا يحسون بلهفة على مباشرة المتع ولكن يحسون بلهفة على العيش في ظلالها”