“إنني أفخر بالفتره الطويلة التي قضيتها بلا طاولة وأفخر أكثر بأنني لم أضيَع دقيقة واحدة من الدوام”
“أود أن يعرف القراء الذين لم يسمعوا بي إلا مسئولاً كبيراً أني بدأت حياتي العملية بدون مكتب، وبدون طاولة”
“هنا عبرة للإداري الناجح: إذا كنت تريد النجاح فثمنه الوحيد السنوات الطويلة من الفكر والعرق والدموع”
“لم أرَ أحدًا يكره الناس إلا وهو يكره نفسه أكثر.”
“ما قيمة حياتي بلا أسرار ؟ في اللحظة التي تنكشف فيها أسرار حياتي .. تنتهي الأسطورة”
“هذه الفكرة، على الأخص، هي التي تسبب لي الكآبة. أن أصبح رجلاً بلا ماضٍ، بلا ذكريات، بلا أمس. تصوّري! أن ينسى الإنسان ابتسامة أمه المضيئة، أن ينسى ملامح أبيه الرضيّة، أن ينسى كل صديق عرفه،...”
“ذُبِحَ كُلُّ قبيح * فأصبح العالم جميلا/ إيريك فريد - النمسا - ماذا لو طبقنا النزعة البشرية التي تعالج الخطأ بخطأ؟ لن يكون أمامنا من سبيل سوى إزالة القبح نهائيا. و إذا ماتذكرنا أن القبح مسألة نسبية أدركنا أن كل إنسان سوف يجد حوله كثيرا من الأشياء القبيحة التي قد أعتبرها أنا و أنت جميلة وسيعمل على إزالتها.والنتيجة؟ لن نرى شجرة في شارع لأن بعضنا يرى أن بع الأشجار قبيحة. لن نرى ديوان شعر في مكتبة لأن بعضنا يتصور أن بعض الأشعار قبيحة. لن نسمع أغنية واحدة لأن بعضنا يرى قبحًا في الغناء. لن نرى ربما رجلا واحدا أو امرأة واحدة - لأنه لا يوجد رجل و لا امرأة واحدة لا يرى فيهما أحد قدرا من القبح. و النتيجة الرائعة: "ذُبِحَ كلّ قبيح. فأصبح العالم جميلا"!”