“كَم أنتِ حُرّة، حينَ تَرفضينَني..!”
“أَتراه يَعلم كَم أَحتاجه..؟؟ كَم أَحتاج لِقبسٍ مِن نوره.. كَم أَحن لأشتعال عَينيه .. يُذيب ثَلج الغياب.. الذي بَدأ يَنهش جَسدي النحيل..”
“كَم يَكفي مِنَ الدِماء، حَتّى يَخرسَ هَذا الوَطَن؟!”
“كَم مَرَّةٍحاولتُ أن أنساكِ!فتَبَسَّميلَمْ يبقَ منكِ سِواكِ”
“هُوَ النَّصْرُ يَأتيكَ يَحْبُو رُوَيداً رُوَيداً وأنْتَ إلى حصنِه تتقَدمْ هُوَ الشَّعبُ يدفَع مَهْرَ الحياةِ دَماً حينَ يَألَم طريقُ انتصارِ الشعوبِ بدايَتُهُ حينَ تَجْرُؤ أنْ تتكلم هَزَائمُنا نِعمةٌ فالطريقُ إلى النصر نُدْركُه حينَ نُهْزَمْ .. !”
“هُناك أشياء كَثيرة أحِبُهاأولُها أنتِ وآخِرُها أنتِوإختِصارُها أنتِ”