“قـَال بِـ صَمتْ"أَحَبِك"فَردَدتُ عَليــه بـِ صَمت"أنَـا أيضاً ...."... فسَمعته يَقُول : كَم نَحنُ مَحظُوظَانفَأستَحَييتُ أن أقُول لــهُ( بَل أنــا المَحظُوظه بِك )”
“كَم هُو ضَرُوُرِيّ أَلا يُطِيحَ المَرْءُ بـِ بِناءَاتِ الآخَرِين وَلَو كَانتْ في نَظرهِ مُتَهَالِكَةً ، وَأَلا يَزْدَرِي جُهُودَهُم وَلَو كَانَت مُتَواضِعَةً ،وَألا يُبَالِغ احْتِمَالَ المَسْئُولِية وَإِسنَادهَا لِنَفسِهِ ، كَمَا لَو كَانَ يُفتَرَضُ أن يَكُونَ هُوَ المُنقِذْ الَّذِي يَخْتَصِرَ الزَّمَنَ وَيُحْرِقَ المَرَاحِل .”
“كَم مَرَّةٍحاولتُ أن أنساكِ!فتَبَسَّميلَمْ يبقَ منكِ سِواكِ”
“مَن عَرَفَ قيمة الحقِّ بِـ حق عَزَّ عَلَيْهِ أن يراهُ مَغْموطًا مظلومًا”
“تَخاف أن تُحِـبّه ,,تَخَـاف عَلَيه ,,تَخَـاف أن يَترُكَـهَـا ,,تَخَـاف أن تَفقِدَه ,,تَخـاف مِن مُستَقبَلِ بِـ دُونِـه ,,لِـ تَكْتَشِفَـ أن الـ "خـَوف " هوَ بَـطَل الحِكَـايَـة,,♥”
“ماذا أَفعلُ بعد أن اعتَّدتُ أحاديثنا و تِلكَ الصباحات التي تبدأُ بِك !”