“من لم يشك لم ينظر،ومن لم ينظر لم يبصر، ومن لم يبصر يبقى في العمى والضلال..فـ الشك أول درجات اليقين”
“يقول الإمام أبو حامد الغزالي في ختام كتاب الميزان "لو لم يكن في مجاري هذه الكلمات إلا ما يشكك في إعتقادك الموروث لتنتدب للقلب وناهيك به نفعا إذ الشكوك هي الموصلة للحق فمن لم يشك لم ينظر ومن لم ينظر لم يبصر ومن لم يبصر بقي في العمى والضلال نعوذ بالله من ذلك”
“من لم يعرف غير لغته لم يعرف لغته، ومن لم يعرف غير وطنه لم يعرف وطنه، ومن لم يعرف غير دينه لم يعرف دينه”
“لم يكن ينظر للمستقبل على أنه درجات يجب أن نصعدها, بقي دائماً يحلم بامتلاك أجنحة تمكنه من الطيران”
“من تعلم القرآن عظمت قيمته ، ومن تكلم في الفقه نما قدره ، ومن كتب في الحديث قويت حجته ، ومن نظر في اللغة رق طبعه ، ومن نظر في الحساب جزل رأيه ، ومن لم يصن نفسه لم ينفعه علمه”
“كأن شيئاً لم يكن , و كأن شيئاً لم يكن ..... جـرحٌ طـفيفٌ في ذراع الحاضر العبثي ..والتاريخ يسخر من ضحاياه ومن أبطاله يلقي عليهم نظرة .. و يمـر”