“ما عدت أعرف كيف أمارس حيرتي”
“كم أخلصت لغيابكلكنّها ذاكرتي خانتنيتصوّرما عدت أذكر عمر صمتكولا متى لآخر مرة قابلتكوكم من الوقت مرّ من دونكفكيف قل لي أنتظركوأنا ما عدت أعرف وقع خطوك”
“ما أشد حيرتي بين ما أريد وما أستطيع”
“و أعرف ألف وسيلة ووسيلة لأحتمل هجركأو كل الألم أن تسببه لي ...ما لا أعرف كيف أواجهههو سعادتي معك ...”
“وأنا لغيرها وبغيرها ، قد غدوت گ ميتٍ .. أما لها ، ما زلتُ طفلاً عابثاً، والروح بي ..أما لنفسي ، ما عدت أعرف من أنا .. فأنا گ طفل مات ، بعد رحيلها ..!”
“هلا تخبرني كيف أستطيع الوصول إليك؟و كيف أعرف ما خلف عينيك؟كيف أتخطي تلك الأسوار؟كيف أستكشف تلك الأسرار؟هلا تخبرنيأرجوك بالله عليككيف أعبر إلي عينيك؟”