“لا تسألي ماذا أريد ...فلست أملك ما أريد”

بدر شاكر السياب

Explore This Quote Further

Quote by بدر شاكر السياب: “لا تسألي ماذا أريد ...فلست أملك ما أريد” - Image 1

Similar quotes

“و أي خير في الهوى كله إن كنتما بالحب لا تعلمان يا زهرتي قد مت يا زهرتي آه على من يعشق الأقحوان لولا التي أعطيت سحر اسمها ما بت استوحيك سحر البيان”


“لا تزيديه لوعة فهو يلقاكِلينسى لديك بعض اكتئابهقربي مقلتيك من وجهه الذاويتري في الشحوب سر انتحابهوانظري في غصونه صرخة اليأسأشباح غابر من شبابهلهفةٌ تسرق الخطى بين جفنيهو حلمٌ يموتُ في أهدابه”


“يطول انتظاري، لعلي أراك لعلي، ألاقيك بين البشر سألقاك. لا بد لي أن أراك وإن كان بالناظر المحتضر فديت التي صوّرتها مناي وظل الكرى في هجير السهر أطلي على من حباك الحياة فأصبحت حسناء ملء النظر!”


“لا تزيديه لوعة فهو يلقاك لينسى لديك بعض اكتئابهقربي مقلتيك من وجهه الذاوي تري في الشحوب سر انتحابهو انظري في غصونه صرخة اليأس أشباح غابر من شبابه :لهفة تسرق الخطى بين جفنيه و حلم يموت في أهدابه”


“قبس من نور قلبي مشرق في ناظريك فهما مهد الهوى إن الهوى غاف لديك و هما نبع المنى إن المنى في مقلتيك كل ما يغري و يصبي هاتف في نظرتيك فاذكريني و اذكري قلبا بكى بين يديك شعلة من دم حبي كمنت في شفتيك فاجعليني لفظة بينهما تحنو عليك و لنعانق ذكريات الحب دوما أصغريك كم نهلنا من أقداحه في وجنتيك وصدى القبلة تخفيه جنان ذات أيك قد محا أيامنا الدهر فهل تبقى لديك آه لو كنت بقربي إنني أصبو إليك”


“لك الحمد مهما استطال البلاءومهما استبدّ الألم،لك الحمد، إن الرزايا عطاءوان المصيبات بعض الكرم.ألم تُعطني أنت هذا الظلاموأعطيتني أنت هذا السّحر؟فهل تشكر الأرض قطر المطروتغضب إن لم يجدها الغمام؟شهور طوال وهذي الجراحتمزّق جنبي مثل المدىولا يهدأ الداء عند الصباحولا يمسح اللّيل أو جاعه بالردى.ولكنّ أيّوب إن صاح صاح:«لك الحمد، ان الرزايا ندى،وإنّ الجراح هدايا الحبيبأضمّ إلى الصّدر باقاتهاهداياك في خافقي لا تغيب،هداياك مقبولة. هاتها!»أشد جراحي وأهتفبالعائدين:«ألا فانظروا واحسدوني،فهذى هدايا حبيبيوإن مسّت النار حرّ الجبينتوهّمتُها قُبلة منك مجبولة من لهيب.جميل هو السّهدُ أرعى سماكبعينيّ حتى تغيب النجومويلمس شبّاك داري سناك.جميل هو الليل: أصداء بوموأبواق سيارة من بعيدوآهاتُ مرضى، وأم تُعيدأساطير آبائها للوليد.وغابات ليل السُّهاد، الغيومتحجّبُ وجه السماءوتجلوه تحت القمر.وإن صاح أيوب كان النداء:«لك الحمد يا رامياً بالقدرويا كاتباً، بعد ذاك، الشّفاء!»”