“على الغدير ..وجهي .. ووجهك والسما ..من يسبق ويملى يديه ..يشرب ملامح صاحبه”
“لا يًوجد شئ اشد قسوة من ضمير ينزف ندما على صاحبه”
“أشيلُ رقعةً من بحر / ثلاثَ وردات / وثلاثَ ورقات / وكعينٍ تغفو المياه. / ملامح طفولة على القصيدة”
“بوسعي أن أتغاضى عن كل ما حدث .. أن أتجاهل هذا الحزن الذي يستلقي بجانبي على السرير .. أن أنفض عن وجهي ملامح الانكسار و التعب .. أن أرتدي ابتسامتي الباهتة المستهلكة .. أستطيع أن أفعل أي شيء إلا نسيانك !!”
“ولكن , مع أبي بالذات يبدو لي أحياناً أن سقف توقعاته مني منخفض جداً , إلى حد مريح , فأنا لا ألوي على شيء , ولا أنوي تغير خارطة الدنيا , وليس في وجهي أي ملامح تشبه المستقبل أو تومئ إليه . يبدو لي أحياناً أني موجودٌ لأكمل شيخوخة أبي , وليس لأبدأ من جديد , وهذا يناسبني تماماً”
“النصر الخاص يسبق النصر العام ، وإن الأمة المنتصر ة على أعدائها هي أمة حقت نصراً داخلياً اولاً، وحقق كثير من أفرادها نصراً خاصاً على صعيده الشخصي قبل كل ذلك.”