“أنا في قلبك القَبَسُوفي أجفانك النعسُأنا في فكرك العجبُوفي أحلامك الرؤياوفي إصباحك الغلسُ”
“راء أحلامك أتعرفني ؟! .. أتعرف ظلك الممدود في صحراء أحلامك ؟أتعرف يا أنا كم صرت مشتاقاً لأيامك !!”
“تقودنا السذاجة أحيانا إلى أماكن لا نشتهي التواجد فيها ..! كأن تضع أحلامك في أماكن أصغر من أن تحتويها و أن تحشر قلبك في مكان لا يليق به !”
“اذا وقعت في أزمة مستحكمة فاجعل فكرك في مفاتيحها لا في قضبانها”
“أين تجد جرساًيقرع في أحلامك؟”
“أنا عندي وجهة نظروأنت عندك وجهة نظرلا أنت تمثل العصمة في فكرك ولا أنا أمثل العصمة في فكريفتعال نتفاهم ونتحاوروالله تعالى يقول{فإن تنازعتم في شيء فردّوه إلى الله والرسول}ومشكلتنا في مجتمعنا المسلم أن كل شخص يعتبر نفسه أنه الحقيقة والآخر هو الباطلوننشغل ببعضنا البعضفيكفّر هذا ذاكوهذا يزندق ذاكفيما العدو مشغول بنا”