“يقال أن المجتمع الإسلامي يعيش طبقاً لمبادئ القرآن ولكن الأصح أن نقول أنه يتكلم طبقاً لمبادئ القرآن لعدم وجود المنطق العملي في سلوكه”
“المجتمع الإسلامي يعيش طبقاً لمبادئ القرآن، ومع ذلك فمن الأصوب أن نقول: إنه يتكلم تبعاً لمبادئ القرآن لعدم وجود المنطق العملي في سلوكه الإسلامي”
“ولقد يقال إن المجتمع الإسلامي يعيش طبقا لمبادئ القران,ومع ذلك فمن الأصوب أن نقول :إنه يتكلم تبعا لمبادئ القران لعدم وجود المنطق العملي في سلوكه الإسلامي ”
“والقرآن الكريم يطلب منا أن نطلب علماً خارج القرآن ، وذلك بالسير والنظر في الأرض ، إلى آيات الله المودعة في الآفاق والأنفس . فآيات الآفاقِ والأَنْفُسِ من القرآن، من حيث أن القرآن يأمر بالنظر إليها ، ولكن مكان طلبها ليس بالقرآن ، وإنما في الكون .”
“أن القرآن في الدلالة على الله (كون) ناطق .. كما أن هذا الكون (قرآن) صامت .”
“إن الدين الحقيقي لايستطيع أن يماشي الدولة طويلاً، فطبيعته المثالية الصاعدة تحفزه على الإفتراق عن الدولة عاجلاً أم آجلاً، ومعنى هذا أن القرآن والسيف متناقضان. فإن اتحدا وبقيا على اتحادهما كان ذلك دليلاً على وجود عيب في أحدهما. فلابد للسيف أن يتنازل عن قسوته أو يتنازل القرآن عن ثورته. وإذا خرج أحدهما عن طبيعته انقلب إلى شيء آخر”