“لبست من التصبرِ عنكِ درعا ، فها أنا تنزعُ الأيامُ درعى !”
“ما دمتُ عاجزاً عن إيجاد بديلة لكِ، فها أنا حقاً أحتاجُ بعدكِ إلى حبٍ يأخذني بعيداً عنكِ؟هل أنفُضُ يديَّ من حبكِ الذي جاء من حيث لا أدري، وراح من حيث لا أستطيع اللحاق به؟حتى وإن فعلت، أي امرأةٍ تلك التي ستكفيني بعد أن رفعتِ أنتِ سقف الكفاية إلى حدّ تعجزُ عنه النساء؟”
“لبست وشوش كتير في الرحلةو لعبت أدوار،مكانتش على مقاسيكان إحساسيالحياه هاتكون سهلةبس بصراحة،اكسفت جداً من نفسيو أنا بأقنعها قدام المرايا،أني بقيت أحلى: ردت بكلمة سافلة ...”
“لا تسألي عني واسألي عنكِ، فما عدتُ أدري إن كنتُ أنا أم صرتُ أنت”
“اصنع لنفسك فلكا من خشب فها انا اتى ...و من بعدى الطوفان”
“لا أكثر قهرًا من أن يُعاديكِ حبيبٌ من دون أن يقدم لكِ شرحًا، ولا أكثر من عزيز يتخلّى عنكِ دون سبب، ويختفي من حياتك دون أن تعرفي لماذا انقطع عنكِ.”