“هذه النافوره الرخاميه البيضاء التي يؤمها الناس ف فناء المسجد بقلوب يملؤها الشوق الي حوض رسول الله تعرض علي المؤمنين حليا من نور بهي فيتسابقون ااي تزيين وجوههم وايديهم الي المرافق ثم رؤوسهم فأرجلهم الي الكعبين ذلك شرط المرور الي عتبه الصلاه إذ "لا تقبل صلاه بغير طهور”