“تدليل النفس هو السماح لها بالإستمتاع بنعم الله الصغيرة منها قبل الكبيرة دلل نفسك ..و أجمل تدليل هو التدليل المكافأة ! .. عندما تحب أن تكافئ نفسك على حسن صنيعك في موقف من مواقف الحياة”
“كم هو غير مريح أن تكون ملاحقا مراقبا ؟ و كم هو ثقيل و خانق أن يسير بجانبك أحد يقوم بمحاسبتك على كل شاردة و واردة و يذكرك بكل ما صدر عنك و حدث منك ؟!التغافل هو أن أغض الطرف عن بعض الأخطاء و الهفوات الصغيرة التي لا تستحق أن يقام لها محكمة ، و قد يعتقده البعض أن التغافل سلبية أو قلة حيلة و لكنه في حقيقة الأمر حكمة ! .نعم عندما تتغافل المرأة عن خطأ صغير يصدر عن الزوج و لا تتحدث عنه ، يعتقد هو أنها تدبرله أمرا شريرا في حين أنها فقط تريد ألا تثير مشاجرة لأمر صغير بهدف الحفاظ على صفاء الجو، ليس لأنها قليلة الحيلة أو لا تستطيع أن تتخذ موقفا !و الرجال عندما يتغافلون في الغالب يتغافلون لانهم لا يريدون إشعال فتيل إحدى القنابل التي ستأتي بالقديم و الجديد و هم في غنى عن ذلك فيفضلون التغافل بحكمة ، و من أعاظم الرجال من قال " مازال التغافل فعل الكرام " – إنه الحسن البصري رحمه الله”
“الحب .. صفة إلهيةتجلى بها الله على كل ما خلقفإقتبس الكون من آثارها .. التي ما زال يسبح فيها و يُسبِح بحمد ربه حتى الآن”
“تتلخص القدرة على الإستمتاع بالحياة في الشعور بجمال أدق الأشياء في المساحة المتاحة لك حتى وان كانت لا تتعدى باب بيتك أحياناً”
“العالم في أحوج ما يكون إنك تقوله كلمة حلوة على الصبح .. بتفـرق”
“لا تــتوقـــع من شريكك في ( الحياة - العمل - المشروع - البحث ) أن يقدرك .. دون أن يعرف ما فعلته من أجله .. !”