“كُنت أضعُ بعضا من عطرك على الوسادة قبل أن أنام في كُل ليلة .. ! .. كُنت أشعر وكأنيأنام على صدرك .. بين ذراعيك .. ! ..لكني أكاد أجزم بأن صدرك أكثر دفئا من وسادتك هذه .. !! ..”

أثير عبدالله النشمي

Explore This Quote Further

Quote by أثير عبدالله النشمي: “كُنت أضعُ بعضا من عطرك على الوسادة قبل أن أنام في … - Image 1

Similar quotes

“لم تُغير عطرك طوال السنوات الأربع الماضية .. ! ..تَظنُ بأنه لابد من أن نختار عطراً واحداً .. نستمر عليه لفترة طويلة .. لتُذكرنا رائحة العطر بالشخص نفسه .. ! ..وكُنت محقاً .. ! ..لا أحب Armani Code .. ! .. يستخدمه الكثيرون .. وليست الرائحة المُفضلة لدي ..لكنه عطرك .. ! .. ورائحتك مُختلفة به بل رائحته من خلالك مُختلفة .. مختلفة جداً .. ! ..أهديتني يوماً .. قنينة عطرك .. ووسادة وردية اللون .. نُقشَ عليها بخطوطِ حمراء ..True Love .. ! ..سألتك لماذا تهديني وسادة وعطرك .. ! ..قلت لي : الوسادة .. ! .. لأكون آخر من تُفكري فيه قبل أن تنامي .. ! .. أما عطري .. فلتملأ رائحتي رئتيكِ وكُل مافيك .. فلا تُفكري بغيري أبداً .. ! ..لم تَكُن بحاجةِ لعطرِ ووسادة ياعزيز لأذكرك .. ! ..كُنت أضعُ بعضاً من عطرك على الوسادة قبل أن أنام في كُل ليلة .. ! .. كُنت أشعر وكأني أنام على صدرك .. بين ذراعيك .. ! ..لكني أكاد أجزم بأن صدرك أكثر دفئاً من وسادتك هذه .. !! ..”


“في صلاتي .. كُنت أدعو بلسانِ لاهج .. ! .. أن ينتزعك الله من قلبي .. أن يُنجيني من حُبلا طاقة لي على تَحمُلهِ .. ! ..كُنت أدعوه .. بجوارحي .. ! .. بِكُلِ مافيني .. ! ..”


“أنام كل ليلة وأنا على يقين من أنني بذلت كل مابوسعي . . وتنام كل ليلة وأنت تدرك بأنك لم تفعل بعضا مما أستحقة”


“كُنت أشعر وكأني بحلم .. .. ! ..كُنت أشعر بأني كالأشباح .. ! .. شعرتُ بأني غير مرئية .. ! ..تتحرك الأشياء حولي وتتعالى الأصوات .. ولا قدرة لي على فعل شيء أو تحريك شيء .. !”


“آهِ لو تدري كم كُنت أتوجع .. ! .. كان وجعي يصهرُ عظامي .. ! ..كُنت أشعر وكأن حبرا أسود يسري في عروقي .. وكأن قلبي يضخ السواد .. ويؤلمأرجائي .. ! ..”


“لكنك لا تُحبني .. ! ..سحبت رجلي ووضعت موطيء قدمي على قلبك .. ! .. أمُتأكدة أنتِ من أني لا أحبك .. ؟نعم , مُتأكدة ..أنظري إلي .. ! ..ماذا .. ؟أنظري إلي .. ! ..نظرت إلى عينيك البُنتين .. لمعت عيناك برقةِ جارحة ياعزيز .. ! ..في كُل مرة ننظرُ إلى بعضنا بهذا الشكل .. أشعر بحرارةِ تَجتاحُ روحي .. ! .. أرى الحُبفي عينيك البريئتين ياعزيز .. فأشتعل .. ! ..شعرتُ بنبضاتِ قلبك تَزداد سرعة حتى كادت أن تدفعَ قدمي من على صدرك .. ! ..ضحكت أنا فأبتسمت بدون أن ترمش لك عين .. ! ..أرأيتِ .. ؟! ..أُحبك ..قبلت موطيء قدمي وقلت : .. أنا عائلتك وأنتِ عائلتي .. لن تشعري بالوحدة معي .. أعدكِ”