“حمص بعد حريق أنابيب النفط تكتسي باللون الأسود ... بعد أن إكتست باللون الأحمر " لون دماء الشهداء " و اللون الأبيض " لون الأكفان " .. ولم يبقى لها سوى اللون الأخضر " لون ربيع الأجيال " لتتم ملحمة سوريةً كاملة ! حمص أنت العاصمة !! أنت سوريا!!”
“لا احب اللون الابيض .. انه لون محايد .. لون نظيف طاهر .. ليس له رأي .. أحب الالوان التي لها معنى لها رأي ....”
“إنني أعتقد أن هذا الكوكب تضيئه نافذة ذات ألوان، فهنا فرد ينظر من خلال اللون الأزرق، وآخر من خلال اللون الأحمر أو الأصفر، ولكن اللون في الخارج لون أبيض، والذين يرونه على حقيقته إنما هم الذين ينظرون من نافذة مفتوحة”
“مشيتك تخض الأمكنةوتصب كل لون في خانة اللون الذي يليه”
“الأسود لون الأسي ,والفقد والإفتقار”
“وخطر له أنه من الغريب ألا يعرف لون عيني الفتاة بعد.”