“أنا الصوفيُّوالشَّهوانُعَشَّاقًاومعشُوقا~أسيرُبقلبِ قِدِّيسٍوإن حسِبُوهُزنديقا~وحين أحبُّسيدةًأحوِّلها لموسيقا!”
“وحين نكون معاً في الطريقوتأخذ -من غير قصد- ذراعيأحسُ أنا ياصديق .بشيئَّ عميق”
“أنا الذي أحرق ألف ليلة وليلة.. وأخلص النساء .. من مخالب الأعراب.. أنا الذي حميت وردة الأنوثة من هجمة الطاعون ... والذباب.. أنا الذي جعلت من حبيبتي مليكة تسير في ركابها.. الأشجار.. والنجوم .. والسحاب.. أنا الذي هرب قد هرب السلاح.. في أرغفة الخبز.. وفي لفائف التبغ.. وفي بطانة الثياب.. أنا الذي ذبحت شهريار في سريره.. أنا الذي أنهيت عصر الوأد.. والزواج بالمتعة.. والإقطاع .. والإرهاب... ... وحين قامت دولة النساء.. وارتفعت في الأفق البيارق... توقف النضال بالبنادق.. وأبتدأ النضال بالعيون ..والأهداب..”
“ليس ذنبهم..أنك حين لاتراهم تشعر باليتم..وحين لاتسمعهم تشعر بالضياع..وحين يغيبون تغيب..ملامح الأشياء وتختفي..”
“وحين افترقنَا ..وحين افترقنَا ..تمنّيتُ سوقاً ..( يبيعُ السّنين ) !يعيدُ القلوبَ ..ويحيي الحَنين .. "— فاروق جويدةتمنّيتُ سوقاً ..( يبيعُ السّنين ) !يعيدُ القلوبَ ..ويحيي الحَنين .. ”
“وحين تغيب ، تتوقف الحياة عن الحياة ..!”