“:هل أقول لليلى غِبتِ ، لكن وجهكِ يأتي ويذهب في مقلتي ؟”
“يأتي ويذهب يأتي حين أنفصل عن الظلال وأنسى موعدي معه لا نلتقي ابدا في وقتنا خلل..ولا يلوح عن بعد ...لأتبعه كأنه الشعر..او ما يترك الحجل من الخيال ويغويني لأُرجعهما الشيء هذا الذي يأتي ولا يصلالا غيابا ،فأخشى أن اضيعهلا شيء، أحلم احيانا وأرتجل حلما يعانق حلما كي نوسعهفلا أكون سوى حلمي..ولي جبلملقى على الغيم ، يدعوني لأرفعهأعلى من الغيم إشراقا وبي امليأتي ويذهب..لكن لن اودعه..”
“و بى أملٌيأتى ويذهب ، لكن لن أُوَدعه”
“هذا أول اللعب القبيح..لكن هل أستطيع أن أقول لعم عبد الله شيئا..انه مدير جاد غير مستعد لتضييع وقته في معرفة الحقائق وان أول ما يسمعه هو الحقيقة دائما”
“أعلى من الغيم إشراقاً وبي أملُيأتي ويذهب، لكن لن أودعه”
“أقول: سئل أحد الأعراب: هل هذه الدابة لك؟ فقال: هي لله في يدي!”