“عندما أرى المسلمين يغضبون بهذه القوه دفاعاً عن نبيهم أتعجب أن كيف ألهم الله الهندوس الصبر ونحن نأكل إلههم كل يوم”
“قلبي حجم قبضة يدي!أتعجب جدًا كيف يحتمل كل هذا؟؟”
“ القاهرة- أعزها الله و أدامها ذخراً للعرب و المسلمين و غير المسلمين الذين يتشاركون الهموم و سلوك الولايا في الدعاء كل يوم ضد كل جبار عنيد”
“إن الصبر لله غناء ، و الصبر بالله بقاء ، و الصبر مع الله وفاء ، و الصبر عن الله جفاء”
“كان تعليمنا منفصماً عنا.. غير صادق.. أو أن مناهجنا كانت كاذبة.. ففقدت مصداقيتها منذ الوهلة الأولى.. كانت مناهجنا الدراسية عبارة عن اجترار للمعلومات.. كيف نعبد الله.. وفي المرحلة التالية كيف نعبد الله.. وفي المرحلة الأعلى كيف نعبد الله.. ونحن نرى آباءنا أميين لا يقرؤون ولا يكتبون.. و يعبدون الله أصدق وأطهر منا نحن المتعلمين.. فماذا كانت تحاول أن تقول لنا مناهجنا الدراسية!؟”
“-إن الحياة ترمي أثقالها على كواهلنا بحيث أعجب كيف نستطيع أن نحتمل الحياة.- عندما يكون للإنسان هدف يستطيع أن يواجه كل الصعاب.-هدفنا المثالي هو الله.. عندما يتحمل الإنسان مثلما تحملنا من الآلام لا يثق في أمل غير الله.”