“اطلق خرافك في الشوارعكمم الافواه وابتدئ المسيرفي ظل قافلة الشعيرسر لا تقفسبحان من اعطى لقد جمعت مطالبنا الصدفهي مثلنا ستظل تحلم بالعلفلكنها قرفت مطالبة الحكومه بالشعيرولم يفارقنا القرفيا خير من خلفوا لافضل من سلفصح بالمقادير التي سلبتك حقكرد بالصاعين صاعحتى الخراف اذا تجوع تقول ماعقل انت : ماعفلقد ترهل حالنا من حال من حكموا وماعولقد تخوزقناوليس لاي خازوق يدق من اقتلاع”
“فهناك من تحب فلا ترحم..وهذا حال الكثرة..وهناك من ترحم ولا تحب..وتلك عطاؤها شفقة وصدقة وذلك عطاء لا حب فيه ،وندر بين النساء من جمعت في قلبها جمعية "الحب والرحمة"..تلك التي عواطفها سكن وحنانها قيم وحبها ظل ظليل وليس نارا محرقة.”
“ضاع المثل المصري: ظل رجل خير من ظل حائط، فقد أصبح الرجال يهابون الشمس ويجلسون في ظل الحوائط”
“هذا البطء المميت في الاعمال الحكومية وفي قضاء مصالح الشعب الذي يتناول الموظفون آجرهم من قوته إن أكثر ما يحز في النفس هو أن العلة لا علاج لها ولا أمل فالبرء منها لقد قال الشاعر لكل داء دواء يستطاب به.الا الحماقه اعيت من يداويها ولكن اعتقد ان الشاعر لو عاش ف زمننا هذا لاستبدل بالحماقه الحكومه وقال" الا الحكومه اعيت من يداويها”
“نستطيع أن نتخفى من أمام أعين الناس , لكننا لا نستطيع - بأي حال من الأحوال - أن نتخفى من أنفسنا , إننا نحمل في أعماقنا خرائبنا التي تتكدس مع مرور الزمن حتى تصبح جيفة يتعذر علينا إخفاؤها .”
“ستظل الظاهرتان , الناصرية والشيوعية , بالرغم من كل المثالب , من الظواهر المضيئة في تاريخنا الحديث .”