“ظننت أني بلغت عمرا أعرف فيه بدقة مايمتعني ومايؤذيني ولم يكن ذلك صحيحاً . افتراضاتنا حيال أنفسنا تتشعب كل ماكبرنا حتى يصبح اليقين شائكا وبعيد المنال ”
“ظننت أني بلغت عمراً اعرف فيه بدقة ما يمتعني وما يؤذيني، ولم يكن ذلك صحيحاً. افتراضاتنا حيال أنفسنا تتشعب كلما كبرنا حتى يصبح اليقين شائكاً وبعيد المنال.”
“ولم أكن أعرف أنها، ككل الاناث، ترصد حبها الأول بجميع حواسها الممكنة، حتى لا تفر منها لحظة قد تتسرب منها الحالة من دون أن تشعر”
“و بكيت طويلا دون أن أعرف سببا لبكائي. كنت أشعر بأن تغيراً كبيرا حدث و أنا غير مستعد له. كل ما أفهمه هو أنه يجب أن أبكي كثيراً حتى أستعيد توازني ثم أرى بعد ذلك ما أنا فاعل”
“كان كل يوم يمر ألتمس لك فيه عذراً بحجم ألمه ، حتى إذا تجاوزت كل هذه المدة، لم أجد فى قواميس الحب عذراً يغطى خطيئتك ، ولا صبراً يكفى صدمتى.”
“لا يوجد شىء لا نستطيع أن نخوض فيه بأقدامنا، فعندما تطول الغربة، يصبح الماضى مجرد وحل”
“أشعر أني منهوب حتى آخر جيب في عمري!أتناقص تدريجياً..مثل خزينة بلد فاسد !لا أفهم كيف أنا دوما أفتح صنبور الأخلاق.. وأنساه !مع كل صباح أكتشف جفافا آخر في جسدي ..وأقول: إذا جاء الليل ستنكشف العورات الفجة ..ويجيء الليل ليثقبني ثقبا آخر.. حتى يبتز طعاما للنجمات !”