“دنس الغاصبون حمانا .. و إلى لأسر قادوا نساناويح قومي .. كيف ينسوون العذارى.. في سجون الطغاة أذناب النصارى ..لكن الله يا عفيفات”
“رَحم الله أياماً كان غَضب المسلمين فيها جيوشاً لا يُرى آخرها .. ♥ !”
“دعاءاللهم أن هذا ادبار ليلك وإقبال نهارك فاجعله يوماً سعيداً وأعزني فيه بطاعتك ولاتجعله حزيناً ولاتذلني فيه بمعصيتك”
“لا تغتر بالله, كما لا ترتاب فيه, ولا تطمع في حبه, كما لا تيأس منه, ولا تتحدث عنه لتثبت ذاته, كما لا تميل إلى إنكاره, واحم نفسك من الشهادة بوحدانيته.”
“ لأن المتدين الفاضل لا يتصور الله خالقاً له وحده و هادياً له وحده أو لفئةوحدها .. و إنما هو نور السموات و الأرض .. المتاح لكل من يجهد باحث ا عنه.. الرحمن الرحيم المرسل للهداة المنزل للوحي في جميع الأعصر والدهور .. و هذا مقتضى عدله الأزلي .. و هذا هو المعنى الجدير بالمقام"الإلهي .. و بدون هذا الإيمان المنفتح لا يكون المتدين متديناًاللهم نور قلوبنا بنورك يا نور السموات والأرض ♥”
“قلوب العذارى يا محترم,في خفة الريش”
“حينما تلتئم الجراح،يمكن أن نتسامح،ولكن كيف يكون التسامحومازال بيننا نزيف يتدفق في الأعماق.”