“دنس الغاصبون حمانا .. و إلى لأسر قادوا نساناويح قومي .. كيف ينسوون العذارى.. في سجون الطغاة أذناب النصارى ..لكن الله يا عفيفات”
“قلوب العذارى يا محترم,في خفة الريش”
“! يا مخربين يا قلة يا مندسةبألقي في عذابكم لذةنام يا وطن و اتمسيالليل بيفتح سجون!! اتلهي النور صحي ، و احنا تلاتة مليونبنغني في التحريرو إذا كنت رافض للتغييربالعند فيك الدنيا بتتغيرو إذا كنت مصر تبقي صغيرالثورة قامت في الميدانقولتلها بحبك في الميدانقالت لي و أنا كمان !”
“فساد الأديان الأولى جاء من طراوة الأتباع في أيدي رؤسائهم و تحولهم مع مبدأ السمع و الطاعة إلى أذناب مسيرة لا فكر لها و لا رأي”
“الله يا الله يا الله أنت الواحد الباقي وعصرُ القهر يطويه الفناءكل الطغاة وإن تمادى ظُلمهم يتساقطون وأنت تفعل ما تشاء”
“عن ابن عمر أن رسول الله -صلى الله عليه و سلم- حدّثهم:" أن عبداً من عباد الله قال: يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سلطانك، فعضلت بالملكين فلم يدريا كيف يكتبانها فصعدا إلى الله فقالا: يا ربنا إن عبداً قد قال مقالة لا ندري كيف نكتبها، قال الله- و هو أعلم بما قال عبده- ماذا قال عبدي؟ قالا: يا رب إنه قال: لك الحمد يا رب كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سلطانك، فقال الله لهما: أكتباها كما قال عبدي حتى يلقاني فأجزيه بها"- رواه ابن ماجة عن ابن عمر.”