“تركتُ ورائيَ كلَّ النساءِ اللَّواتي أقمنَ بروحي , وعلقنَ في جسدي جمرهنَّ وعشتُ , جراحي قرنفلةٌ عندهنَّ وموتيَ عيدُ .. رحيلي قريبٌ ولاشيءَ إلاَّ بعيدُ وها إنيَ الآنَ وحدي .. الى أينَ أمضي إذا الدربُ كانتْ أمامي ؟ .. وإنْ هيَ كانتْ ورائي لمنْ سأعودُ ..؟ وإنّي وحيدٌ .. وحيدٌ .. وحيدُ .”
“وحيدٌ من الخلان في كل بلدة .. إذا عظُم المطلوب قل المساعدُ”
“كم هو وحيدٌ الحب ، دائماً بصيغة المفرد !”
“كانتْ توَدِّعُـني وكانَ الدَّمـعُ يخذلُهـا فيخذلُني..ويشدُّني ويشدُّني ويشدُّني لكنَّ موتي في البقـاءِ وما رضيتُ لِقلبِها أن يرتَـدي كَفَني..”
“ولكي أبكي- تركت البيت سبعة أو ثمانية أيام ها أنذا وحيدٌ أمام المحيط”
“أثرُ أصابعها على الكتاب الذي كانتْ استعارته منه، يفكُ خيوطَ روحه تدريجيـًا”