“هل تبكي الطبيعة أيها القمر فتكون في ديباج السماء كأنك دمعة في منمديل الطبيعة لم تجف بعد وقد بدأ فيها الجفاف.أترى الطبيعة باكية وهي تلك التي ترسل بعض ضحكها دموعا تندي بها أجفان العيون النجلاءالتي تجعل الرجال العظام صغارا وهي عيون النساء والأطفال, لتبقى الطبيعة وحدها منفردة بالعظمة الرائعة التي لا يداخلها الغرور بها ولا تداخل الضحك منها؟”
“حتة محارة وجدتها في يوم لقيـة** قالت لي شوف كيف الطبيعة شقيةنظرت للكهف اللي فيها و لقيــــت** إن الطبيعة كمان لا أخلاقيــــــــــة*** عجبي !!!!”
“في الطبيعة عنف .. ولا بد أن يحتفظ الواحد منا بعنفه وتوتره وتحفزه ليستطيع أن يجابه عنف الطبيعة وضراوتها .”
“كما يكون الإنسان تكون الطبيعة من حوله. فمن جملتْ حياته وصفَت أفكاره رأى الطبيعة جميلة وصافية. ومن قبحت حياته وتشوّشت أفكاره رأى الطبيعة قبيحة ومشوشة. لذلك فمفتاح الطبيعة ليس في الطبيعة عينها بل في الإنسان نفسه. وذلك المفتاح هو المعرفة. من شاء أن يعرف الطبيعة فليعرف نفسه اولاً. ومن شاء أن يكون سيد الطبيعة فليكن سيّد نفسه.”
“عشقتك بالقوة التي يعشق الرجال بها النساء. لا بالانكسارة التي تعشق النساء بها الرجال”
“نظرت العلوم الطبية الغربية إلى الإنسان باعتباره وحدة منفصلة ومستقلة عن الطبيعة وهذه إحدى أكبر الأخطاء التي ارتكبها الإنسان في الواقع إن صحته تكمن في الحفاظ على الاندماج جيد مع الطبيعة”