“الناس تتلاشى من الذاكرة تدريجياً حتى يصيروا حطاماً أو ذكريات و لا يتبقى إلا قلة تدركهم الحواس”

هبة الصغير

Explore This Quote Further

Quote by هبة الصغير: “الناس تتلاشى من الذاكرة تدريجياً حتى يصيروا حطاماً… - Image 1

Similar quotes

“الجنون فى ابهى صورة يطل من عيون الشك و راحة البال تطل فى اجمل صورها من عيون اليقين”


“عقلى فى منايا و منايا فيك أنت”


“ركب سيارته الرسميةبعد شرائه عقدا - لابنته بربع مليون ،بينما كان سائقه يتحدث في الجوال قائلا :ياولدي تسلف من الدكان إلى أن يفرجها الله( لا إنسَانيّة )..........قال للقاضي : لماذا أسجن يومين بلا ذنب؟!!رد القاضي : زدتها الآن شهرين . .قال : لم ؟! رد القاضي : سنتين . ،!فـ نصحه آلجندي بالعودة بعد أن يصفومزاج القاضي( ظُلم ).........ثلاثون عاماً قضاها خائفاً من الموتبمرض خطير يصيبه ، يتحاشى تذوقكل ماقيل عنه أنه مسرطن !لكنه مات بحادث سيارة( قـدّر )........كان يضربهم و يهينهم هم ووالدتهم ..وفي النهاية هجرهمواليوم بعد أن أقعده المرض ...أصبح يأمرهم ببره مستدلاً بقوله تعالى" وبالوالدين إحسانا( سُوء تربيّه )........طرق الباب فأجابته من خلف الباب :من الطارق ! .سمع صوتها و مضى . .فهذا كل ما يريده( حُب بقناعَة )........تزوجها فلم يتفقا سألوه :ما ﺎلسبب ؟ قال: ﻟا ﺎتكلم عن عرضي ..طلقها فسالوه : ما ﺎلسبب ؟ قال :لا ﺎتكلم عن ﺎمرأة خرجت من ذمتي '( رجولة )........ﭑشترى فقير 3 برتقآلاتقطع الاولى وجدها متعفنهَ رماها ،الثانيه متعفنه رماها ،آطفئ النور فقطع الثالثه وآكلها .."( ﺂحياناًا نتجاهل لگي نعيش).......شخص سقط حذاءهہ الأيمن وَ هو يركب ا̄ﻟحافلة وَ هي تمشي .. فرمى ا̄ﻟثانية وَ قال لعل فقير يراها و يستفيد منها !”


“وجعلت السيارة تخترق أحياء دمشق متجهة نحو قلعتها التي تتوسط أحياءها القديمة ٬ووجدت الناس كل في شغله بين بائع و مشتري ٬ وطالب وعامل ٬ وموظف وتاجر . . كلهمغارقون في دوامة الحياة يشغلهم تأمين احتياجاتهم الأولية عن ذاك الذي يجري بينهم دونأو يبصروه أو يسمعوه . . وترهقهم مشقة الحياة عن أن يلتفتوا ليتفكروا إلى أين تمضيقاطرة الظلم بالوطن !”


“من يتخلى عن الله فعلم تمام العلم انه لم يعرفه قط ... إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدى من يشاء”


“بعد الشهقة الأولى كنت صعود الفرح في صدري. دهشة حلم جميل، ما أفيق إلا وتغمرني سُكّراً يذوب في دم أدمن رحيقك، وضحكاً يرهق وجنتيّ لأعرف كم طال غياب الابتسام حتى اندلقت روحاً - باعثاً الحياة إلى كلّي.. معيداً إليّ لياقة الضحك التي فقدت ..”