“يحتقر الإنسان نفسه بل يمقتها احيانا لما ينتابه من مشاعر لا تليق به ولكنه لا يستطيع إلا ان يستسلم لها”
“مطر . ما أعذبه . ما أمره . أحبه . أخشاه ، أترقبه ،و أتمنى استمراره ، وأتمنى إنقطاعه ، أصواته الناقرة ، الضاربة ، المخرخرة ، تثيرنى ، فأريد الحب ، والغناء ، وأريد التلاشى ، والموت”
“مسكينة القيم كلها حين لا تصدر إلا عن هزيمة حياة.”
“حالما أفيقُ ، أفكرُ في المرأة التي أحب ، هذه رياضتي الوحيدة”
“ في الصميم نحن وحيدون ،حياتنا أشبه بالعلب الصينية : علبة داخل علبة و تتضاءل العلب حجما ، الى أن تبلغ العلبة الصغرى في القلب منها جميعا ، و إذا في داخلها - لا خاتم ثمين من خواتم ابنة السلطان ، بل سر أثمن و أعجب : الوحدة ".”
“في الحياة غصات كثيرة, فيها الموت, وفيها المرض, فيها الخيبة بالأبناء, وفيها الخيبة بالآباء, فيها الشمس التي تحرق القفا، والبرد الذي يشل الأصابع, فيها الموت والقتل وخيانة الصديق، ولكننا نتحملها، إن شراً وإن خيراً نتحملها, ما دمنا نستطيع الإنتحار، فلابد من تحملها، و لابد من الإدعاء بالجلد والبطولة في تحملها”