“حينما يقول العلم ما عنده ويصمت، يأتي دور النبي ليتكلم بالوحي الذي جاءه من الغيب ليأخذ بيدنا إلى منتهى العلم .. إلى الله جل جلاله وتقدست اسماءه”

“اعملوا واكدحوا إلى الله بطلب العلم وليس بتربية اللحى وتقصير الجلاليب ولبس القباقيب والتمسك بالمظهريات والثانويات..فإن أول أية نزلت في كتابكم..هي:أقرأ”

“مركبك إلى الله هى سجادة صلاتك .. بقعة الأمان الوحيدة فى هذه الأرض الخراب هى سجادة الصلاة .. طوق النجاة هو العلم و الإيمان و مكارم الأخلاق ،،،”

“لا تعارض بين الدين والعلم ، لأن الدين في ذاته منتهى العلم المشتمل بالضرورة على جميع العلوم .”

“العلم أولا و العلم ثانيا و العلم ثالثا ... والعمل بما تعلمناه رابعا ... والهمه دائما .. ومكارم الأخلاق و الصدق مع النفس و الصدق مع الله اخيرا .. هذا ديننا”

“إن أتفه المقدمات ممكن أن تؤدي إلى أخطر النتائج .. وأخطر المقدمات ممكن أن تنتهي إلى لا شيء .. وعالم الغيب وحده هو الذي يعلم قيمة كل شيء.”

“الكيمياء والطبيعة والكهرباء هي العلوم الصغيرة. والدين هو العلم الكبير الذي يشتمل على كل العلوم في باطنه. ولا تعارض بين الدين والعلم ، لأن الدين في ذاته منتهى العلم المشتمل بالضرورة على جميع العلوم. والدين ضروري ومطلوب لأنه هو الذي يرسم للعلوم الصغيرة غاياتها وأهدافها ويضع لها وظائفها السليمة في إطار الحياة المثلى.. الدين هو الذي يقيم الضمير .. والضمير بدوره يختار للطاقة الذرية وظيفة بناءة.. ولا يلقي بها دمارا وموتا على الأبرياء..وهو الذي يهيب بنا أن نجعل من الكهرباء وسيلة إضاءة لا وسيلة للهلاك.”