“رأيتك قد عبرت و لم تُسلم....كأنك قد عبرت على خرابهو كنت كسورة الإخلاص لما....عبرت و كنت أنت كذي جنابهفكيف نسيت يا مولاي وداً....عهدت الناس تحسبه قرابه”
“لم يكن عليَّ أن أقلبَه لأعرف ما جرى له، كانت رصاصة قد عبرت جبهته وخرجت من أعلى عنقه، كان الرصاص ينزل علينا من فوق مثل المطر”
“احرف تتقاطع فوق اللسان ,وليست تبينصرخةٌ عبرت حاجز الصمتلكنها لم تتجوز حدودالانين!”
“يا أميري, أنت يا من كنت للروح شقيقأنت يا كنزي من الرحمة والحب الرقيققم تأمل وحدتي اليوم, وقل كيف أطيق؟.أنت.. حتى أنت.. لم تعطف على قلبي الغريقأنت.. حتى أنت.. قد خلفتني دون رفيقوجعلت العالم الواسع, كالقبر يضيق..”
“التفاصيل ... التفاصيل الصغيرة هي مايقتلني .. و هي ذاتها ما تحييني .. فهلا حفرت تفاصيلك في داخلي؟؟؟ هلا عبرت الجسور ليقيني؟؟؟”
“لم أكن أخاف شيئا قبل أن أراك ..لم أترك قلبي و حياتي في يد أحدهم .. يتلاعب بهما كيفما شاء..كنت قد نسيت كيف يكون طعم رعب الهجران ..و لكن طعمه المر في فمي الآن.. أعادني إلي صواب قبل فوات الأوان ...”