“البشر معادن، ومن الحماقة صياغة الحديد للحُلي أو تشكيل الذهب لقضبان السجن”
“تمضى التجربة بحلوها ومرها تستبين فيها المعادن و تستضيح فتُظهر المواقف معادن النفوس فيظهر أمامنا المعدن النفيس من الرخيص من الصفيح المطلى و لو بماء الذهب فتُسقط عنه التجربة طلائه فيظهر و يستبين معدنه الأصلى و يتجلى أمامنا الألماس من الزجاح .. فهنيئا لنا بالتجربة و بالدرس الجديد :)”
“( الناس : معادن ) .. كن مثل الذهب : مهما صهرتك الحياة تظل غاليا ً وثمينا ً .”
“قيلَ لي عَرّفي الحماقة ، فقلت :أَنْ تُنَحّي عقلك جانبًا وتُطلِق العنان لشيءٍ من السذاجة”
“أرأيت حين تمرر المغنطيس على قطعة من الحديد ، أتراه يغير طبيعتها ؟ كلا! و لكنه يعيد ترتيب ذراتها فتصبح شيئًا آخر غير قطعة الحديد المبعثرة الذرات ! تصبح كيانًا جديدًا له طاقة مغناطيسية كهربائية لم تكن له من قبل ! و كذلك يفعل في نفوس البشر هذا الدين المنزل في كتاب الله ، إنه يتخلل النفوس البشرية فيعيد ترتيب ذراتها ، فتصبح قوى كونية و طاقات ، بعد أن كانت مبعثرة من قبل ، ضائعة في التيه”