“برجسون الفرنسي : إن الإنسان ميال بطبيعته إلى موافقة الجماعة التي ينتمي إليها . أما العبقري فيشعر أنه ينتمي إلى البشرية جمعاء ولذا فهو يخترق حدود الجماعة التي نشأ فيها ويثور على العرف الذي يدعم كيانها .إنه يخاطب الإنسانية كلها بلغة من الحب وكأنه إنسان من نوع جديد”