“إن قيادتنا للحياة هي القيادة ، وليست مراكز المسؤولية التي تضعنا فيها التوزعات الدعوية ويمنحنا إياها أمير الدعوة ، صانع الحياة يدوس الألقاب برجله ويحطمها ، بصنع الحياة من موطن التخصص والفن والإبداع . هو مليء النفس ولا يحتاج لأحد لملئها”
“أن تتخذ قرارا يعني أن تُخاطر , ومهما كانت النتائج , فإن ذلك أفضل من العيش من غير قرار ومن غير مخاطرة , فالحياة الجيدة هي الحياة التي نعطي فيها للحياة ونأخذ منها ما يُصلحنا ويُصلحها ”
“ليس للحياة غاية إلا الحياة، وكل ما عدا الحياة إنما هي وسائل للحياة”
“إن في الحياة ألما كبيرا , و إن سرور الحياة أكبر من ألمها , و لكن الحياة نفسها أكبر من كل ما فيها من الألم و السرور .”
“أن تحيا الحياة هكذا كما هي ؛ بكل تفاصيلها الصغيرة التافهة ، وبكل ما فيها من سعال وعطس وذهاب للحمّام ، وبلا أي حبكة ولا مونتاج ولا موسيقى تصويرية ..تلك هي قمة المعاناة ومنتهى قسوة الحياة بالنسبة لأي مخرج !”
“مساحات الظل, والضوء هي اللعبة التي تجيدها الحياة بإتقان, لكل شيء وجهان, يعتركان, ولا يمتزجان, تقلبهما الحياة بنسب, وتصبح مواقعنا هي قواعد اللعبة, أيهما يبرز, وأيهما يختفي, والمحظوظ من يأتي على الحرف الجامع لوجهي الحياة!”