“أرمي على اللا أحد إطلاقاتي ، وكل يوم اشيّعُ عصفورا يسقط ُ قتيلا في طريقه إليكِ ..”
“اؤلئك الذين درّبوني على الحنظل ، وأشركوني في اللعبة مع الملاك ، ثم ملأوا جيوبي فراغات ، مدنا ، نساءا وأوطانا لم تخلق بعد ، من أجل أن أكون التفاحة التي توقظ نيوتن من غفوته ..الغامضون ، الذين لم يرهم أحد ، لفرط جمالهم !”
“مادام التيهانُ هو مَن دلني عليك ، فسيأخذني إليكِ ثانية .التمزقُ ، وحده ، مَن سيجمعني بكِ .لا مكان لأقدامي إلا حافة الهاوية : هاوية جمالكِ ، أو جمال هاويتكِ .”
“احبكِ . اقسمُ بكل ما فقدتُ من أصدقاء في الحروب ، وبكل جرعة خذلان كرعتها ، وأنا جالسٌ على شرفة الحب في الشوارع الخلفية .”
“.. كما أنكِ تحبينني هكذا : هائما في الكتبِ ، غارقا في الموسيقى والأغاني والسُكر ، أو نائما على المصاطب : تعشقينني مفلسا ، وترنُّ ضحكتكِ في جميع الجهات عندما أطلبُ منكِ الزواج ..”
“لا يزال كما هو :يضعُ رأسه في أحضان تمثالكِ ،وبذراعيك المكسورتين يرشّ الصباح على زجاج نوافذ العالم ..”
“هي إمرأة مغسولةٌ بتنهدات الدرّ, و بحسرات الطفولة: منحوتة كتمثال في باب كل قصيدة و مرسومة على الجهة الخامسة هي أشدّ نصاعة مما في المياه من مرجان و اكثر تحليقاَ في سماء السهاد من أيّ كوكب”