“ان الوالد الشفيق يكون من اجهل الجهلاء، فاذا مرض ابنه اختار له احذق الاطباء، و علم ان هناك شيئا نافعا هو العلم لا يعلم هو شيئا منه، و لكنه يعلم بسائق حرصه على حياة ابنه انه ضروري”

جمال الدين الافغاني

Explore This Quote Further

Quote by جمال الدين الافغاني: “ان الوالد الشفيق يكون من اجهل الجهلاء، فاذا مرض … - Image 1

Similar quotes

“إن كل إنسان بذاته واقعة حدث , خلق لينجز مهمة على هذه الأرض لم و لن يوجد إنسان آخر ليقوم بها نيابة عنه و عليه أن يكتشف تلك المهمة , لإن الله يريدها أن تتحقق ولذلك خلقه, فلا يخفي نفسه بخجل خلف الآخرين خوفا من اتهامهم له بالفردية و الاستقلالية و الانشقاق فهو وحده دون غيره من البشر قادر أن ينجز هذه المهمة .و نادرا ما يكون لهذه المهمة علاقة بالمهنة أو الاختصاص أو علاقات العائلة و إنجاب الأطفال إنما هي مهمة من نوع آخر . و ما لم يعرفها و ينجزها فإنه لم يعرف رسالته و لم يقدر نفسه حق قدرها و لن يتميز أبدا”


“ليس اثقل على الانسان من حمل الحرية ، و ليس اسعد منه حين يخف عنه محملها وينقاد طائعا لمن يسلبه الحرية و يوهمه فى الوقت نفسه انه قد اطلقها له و فوض اليه اللامر فى اعتقاده و عمله ، فلماذا تسوم الانسنا من جديد ان يفتح عينيه و ان يتطلع الى المعرفة و ان يختار لنفسه ما يشاء ، و هو لا يعلم ما يشاء ؟!!”


“الحب له مرحلتان , مرحلة الاعجاب الاولي و هي تشبه بداية شاطئ البحر ... فموجه يكون عاتي قوي و له زبد كثيف ينتشر و يراه الجميع ,ان على الموج لم تستطع الوقوف امامه , يجتاحك بقوة و عنف ... لكن ما ان تثبت علي موقفك ولا تقع من فرط قوة الموج العاتي ( لان غالبا ما يدمر الحب في بدايتة المشاعر الهوجاء اي ا نموته في مرحالة الاولي يكون بيده ) و تدخل في العمق , تهدأ الامواج السطحية قليلا .... و كلما مر الزمن في الزواج ... نغوص اكثر في قاعه المحيط .... قد يبدوا سطحيا انه راكد بلا حراك او به موج طفيف ( ليس مثل موج الشاطئ علي اي حال )الا ان العلاقة تتعمق كلما مر الزمن , حتي تصل ان لا يكون لها قرار مثل المحيط , و تحوي بداخلها كنوزالاعماق( من لؤلؤ و اسماك عجيبة الالوان )التي لا يراها احد الا هما و البصير”


“ليس هناك كتابا أقرأه و لا أستفيد منه شيئا جديدا ، فحتى الكتاب التافه أستفيد من قراءته ، أني تعلمت شيئا جديدا هو ما هي التفاهة ؟ و كيف يكتب الكتاب التافهون ؟ و فيم يفكرون ؟”


“يا من توهم أني لست أذكره ... و الله يعلم أني لست أنساهو ظن أني لا أرعى مودته ... حاشاي من ظنه هذا و حاشاه”


“لقد علمتنا التجارب أن المقلدين من كل أمة ، المنتحلين أطوار غيرها ، يكونون فيها منافذ لتطرق الأعداء إليها .. و طلائع لجيوش الغالبين و أرباب الغارات ، يمهدون لهم السبيل ، و يفتحون الأبواب ثم يُثبتون أقدامهم”