“لحظة واحده من الخوف الحقيقى و الحب الحقيقى بدلا من الحياة الكذب , من المشي بلا سبب والكلام بلا معنى و فتح الأبواب و غلق الادراج و طلوع السلم و الرد على التليفون و انتظار السيارات و قناع كاذب للحزن و قناع أكذب للضحك لمقابلة اقنعه الاخرين , لحظة واحدة تبعث فيها الأرواح الميته لتلتقى , و لكن كيف تبعث هذه الارواح ؟”
“لحظة واحدة من الخوف الحقيقى و الحب الحقيقى بدلاً من هذه الحياة الكذب .. بدلاً من المشى بلا سبب و الكلام بلا معنى و فتح الأبواب و غلق الأدراج و طلوع السلم و الرد على التليفون و انتظار السيارات , و قناع كاذب للحزن و قناع أكذب للضحك لمقابلة أقنعة الآخرين .. لحظة واحدة تبعث فيها الأرواح الميتة لتلتقى كما قال جدك , و لكن كيف تُبعثُ هذه الأرواح ؟ .”
“لو يرجع للدنيا طعم حقيقي ، لحظة واحدة من الحب الحقيقي والخوف الحقيقي بدلا من هذه الحياة الكذب ، من المشي بلا سبب والكلام بلا معنى والأقنعة الكاذبة من الحزن والضحك لمقابلة أقنعة الآخرين ، لحظة واحدة تبعث فيها الأرواح الميتة لتلتقي ...”
“إن التذكارات المادية لهي أقوى أركان الماضي و أقوى دعائمه فهي تثير الذكريات من مراقدها و هي تجسمها و تبعث الحياة فيها على نحو شائق مستعذب”
“انها تطالب بحقها في امتلاك قناع. القناع كان سيوفر عليها كثيرا من الخسارات, و النضالات, و الالام, و يعفيها من ضريبة الحياء, و يخفي عن الاخرين ما ترك البكاء من اثر في وجهها.”
“الرحمة أعمق من الحب و أصفى و أطهر ، فيها الحب ، و فيها التضحية ، و فيها إنكار الذات ، و فيها التسامح ، و فيها العطف ، و فيها العفو ، و فيها الكرم ، و كلنا قادرون على الحب بحكم الجبلة البشرية ، و قليل منا هم القادرون على الرحمة”