“إن الاستبدال هو عقوبة المتخلفين عن نصرة دين الله. الذين ينتظرون أن تمطر السماء نصراً دون عناء,وأن تتغير الأوضاع بمرور السنين . ويالها من عقوبة مؤلمة أن تُستبدل وأنت حيّ, فهي أمرّ بكثير من أن يأخذ الاستبدال شكل الموت أو الهلاك . إنك حين ترى الآخرين تسلّموا الراية وتحركوا على عين الله . تدرك مرارة الاستبدال. وحين ترى الآخرين هم الذين يصنعون الأحداث وأنت تشاهدها ,تدرك معنى هذه العقوبة الربانية”
“إن الله لا ينصر المفرطين! وإذا تكاسلت عن أداء ما عليك وأنت قادر فكيف ترجو من الله أن يساعدك وأنت لم تساعد نفسك؟”
“بعد كم ثلاثين سنة أخرى سيعود الذين لم يعودوا؟ ما معنى أن أعود أنا أو غيرى من الافراد؟ عودتهم هم، عودة الملايين، هى العودة .. موتانا مازالوا فى مقابر الآخرين، و احياؤنا مازالوا عالقين على حدود الآخرين ..”
“العُظماء هم الذين انتصروا على أنفسهم قبل أن ينتصروا على الآخرين”
“القلة هم الذين يصنعون المجد للأوطان ...فإما أن تكون من هذه القلة العاملة ، أو تكون من الأكثرية التي تكتفي بالمشاهدة في مسرح الحياة .”
“سوف يأتي يوم تدرك فيه أن طيّ صفحة هو أفضل شعور في العالم.. لأنك سوف تدرك أن هناك بالكتاب ما هو أكثر بكثير من تلك الصفحة التي كنت عالقًا بها ومتأخرًا عن المضي.”