“وفضيت عليك نفسك..ياغاوى بنى أدمين..والقلب فيه حاجة..والحاجة يعنى الحين..والحين ماهواش مناسب ..ولا عمر ناسبك حين ..فرجعت برضك حزين ..رجعت برضك حزين....يا حد خايب وجداً..عرفت قبلين ما تحزن ..هتدى حزنك لمين..وتدى حضنك لمين...أحزن بقى على روحك..أدَن بقى على روحك..يمكن حاجات جواك..تنطق تقولك آمين”
“لو عايز حاجة هتعملها .. حتى لو العالم كله وقف فى وشك وقالك مش هتعرف .. ولو العالم كله شجعك على حاجه وقالك هتقدر بس انت من جواك واثق انك مش هتقدر عمرك ما هتعملها .. عرفت بقى الحل فين !!”
“أن تعرف نفسك على هذه الدرجة، أن تتعرف على خياراتك فى الحياة، و أن تقبل بالنتائج، أن تمضى مرفوع الرأس رغم دودة الذنب التى تنخر روحك، أن تعرف كل هذه يعنى أن يصير الضعف ترفاً، و أن لا يعود بامكانك أن تكون إلا ضحية نفسك، أن تعرف ...نعم، أن تعرف بأن كل ما عليك فعله بعد المعرفة، هو أن تصفح، و أنا اتساءل: هل يمكن الصفح بلا معرفة؟ لقد عرفت، فهل سأصفح؟ هل استطيع؟ هل أريد؟”
“خد روحك منىوابعد بعيدخد روحك منىوخلينى انساك خد روحك منىوخلينى اعيشخد كل حاجة فيها انتوكرهنى فيك”
“أنت يا ولدى سيف ونحن لسنا فى حاجة لسيف فى فلسطين، السلطة باعت والعدو اشترى، لا مكان للسيوف هنا، هنا مكان للمحاريث التى تحرث الأرض أو ما بقى من الأرض، محاريث تحرث واناس يزرعون ولا يمكن أن يصبح السيف محراثًا أبدًا”
“ما فائدة الرحيل يا نيكولا ما دُمت تحملُ روحك معك”