“وحكمَ اللهُ بهجرةِ الوطنْ وطالما ابتلى بها أهلَ الفِطَنْفكنت أستعدِي على الهموم بنات فِكرٍ ليس بالملومِأستدفع الفراغ والعطَاله وبطلٌ من يقتلُ البَطالهْ”
“من كنت حتى ابتلى بعذاب غزة!”
“أمضي على ورقتي و أنا على ثقة بأن الكتب الحقيقية هي بنات الصمت. فالإنسان الذي يكتب أو يؤلف موسيقى ليس ذلك الغارق في مجتمع ثرثار.”
“سألت نفسي لم لا زلت معلقاً بها رغم كل تلك السنين؟ لما لم تبهت وتتداعى ككل حوائطي القديمة؟ لما لم تولد من تبدل نكهتها في قلبي؟من تمحو آثار شفتيها من على شفتي!من تملأ الفراغ الساخن في صدري؟!”
“هكتب عن افرح نوع عرفوه من انواع الفرحة ؛ لما بييجى الواد على ست بنات”
“الفراغ كائن له وجود مادي، له أنياب حادة يقضم بها جزءاً من جسدك إذا تجاهلت وجوده في حياتك.”