“ليس هناك أي دليل علمي في البيولوجيا أو الفسيولوجيا والتشريح ما يثبت أن المرأة أقل من الرجال عقلاً أو جسداً أو نفسياً .إن الوضع الأدنى للمرأة فُرض عليها من المجتمع لأسباب اقتصادية واجتماعية لصالح الرجل ومن أجل البقاء واستمرار الأسرة الأبوية,التي يملك فيها الأب الزوجة والأطفال كما يملك قطعة الأرض”
“ثم ما أدراك من هو الايطالي؟ من ولد في ايطاليا، أو من يملك جواز سفر و بطاقة تعريف ايطالية، أو من يتقن اللغة الايطالية، أو من يحمل اسما ايطالي،أو من يسكن في ايطاليا؟ المسألة كما ترون معقدة جدا!”
“لقد نسيت أو كدت بأن هناك سماء يمكن أن ندفن فيها بعضاً من الأشواق التي نخاف عليها من العطب”
“هناك أشياء لا يمكن الجدل فيها، والعلاقة بين رجل وامرأة أحدها. لا يمكنك، مهما أوتيت من منطق أو عقل، أن تفهم علاقة رجل بامرأة ما لم تكن أنت هذا الرجل أو هذه المرأة.”
“إن المقاييس التي نميز فيها بين المستحيل والممكن من الأمور هي في الواقع مقاييس نسبية . إذ هي منبعثة من التقاليد والمصطلحات والمواضعات الاجتماعية التي تعود عليها الفرد أو أوحي إليه في بيته أو مدرسته أو ناديه”
“إن حقيقة سمو المرأة على جنس الرجل غير قابلة للشك ، ولا يستطيع إدراك ذلك إلا أصحاب العقول المتحررة المتفتحة أو الذين ألمّو بالكثير من المعلومات البيولوجيةوإذا كان هناك بين الجنسين من شعر بأنه الجنس الأدنى بيولوجيا ونفسيا فهو الرجل وليس المرأة”