“ليتهم يعلمون أنَّ للمشاعرِ حرمةٌ لايجوز إنتهاكها.. ولكنَّهم لايعلمون.!”
“كم هو غريب’’ تقلب حالتي بين اليأس والأملوالفارق بينهما هو مجرد سماع صوتك ......فكيف برؤيتك أو ملاقاتك؟!!!!”
“للكتب الورقية وقعٌ مختلف, فمهما غزت الكتب الإلكترونية المواقع ووفرت لنا المال فلن تسلب اللبّ كما تسلبه الورقية, يكفي أن تتلمَّسها بأناملك وتشتمَّ عبقها لتُصبح تحت تأثيرها وتملِكك..أن تحمل الكتاب بيديك وتَخُطَّ إسمك على غلافه وتكتب تاريخ قرائته , أن تُظلِّل السطور المهمة, أن تُسجِّل ملاحظاتك على الهوامش والحواشي .. لهي متعة لايُضاهيها متعة ..!لن يعرفها إلا من ذاق معنى عشق الكتب :)”
“شعوران متناقضان بداخلي لا أعرف لهما تفسيراََمع أني أفهم كيف تفكر جيداََوأعرف سبب تصرفاتك معيإلا أنني لا أستطيع منع نفسي من الحنق عليك.ومع أن قلبي غاضب منك إلا أنني لا أستطيع التغلبع ألم الاشتياق اليك .”
“• هل حقَّاً على هذه الأرض مايستحق الحياة كما قال درويش !!أو حتَّى من يستحق العيش لأجله !!هل حقَّا تُفيد كتب التنمية البشرية وتطوير الذات التي نلتهمها أملاً في شيء من التحفيز, أو محاضرات التنمية التي يتبارى الكثير من أجل الحصول عليها وتتراكم شهاداتها بدون أي أثرٍ لها بحياتهم !!أم هي حقاً كما يدَعي البعض ليست أكثر من كلام مرسل يستحيل تطبيقه !من وجهة نظري المتواضعة وخبرة أكثر من ربع قرن على سطح البسيطةلايوجد مايستحق العيش له ومن أجله إلا أنت نفسك..- لاتعتمد على أهل فكثيراً ما سيُستغلّ شخصك من أجل تحقيق أحلآمهم هم !- لاتعتمد على حبيب فكثيراً ماستُقابل بالخذلآن !- لاتعتمد على صديق من وجهة نظرك مقرَّب فكثيراً ماستجد شخصاً صادقته عبر الأثير أفضل من شخص بيته يُجاور بيتك أو تعرفه من سنين !لاتعتمد إلَّا على بارئك ثمَّ على نفسك.”
“لما ونحن في امس حاجتنا للنوم .. يضنُّ علينا بنفسه ؟!!”