“هكذا نحن ، يوصلنا صدقنا دائماً متأخرين ، وعندما نصل يكون الخطأ حليفنا في النهاية”
“هكذا نحن دائمًا علينا أن نعيش حالة الخراب لنعرف كم كنا أغبياء .”
“عندما تدخل مدينة غريبة ، ولكي تصير منها ، عليك أن تتعلم يومياً كيف ترديها مثل اللباس ، بدون ذلك ستبقى عارياً وعلى الحافة مثل المجنون ، هكذا يبدأ المنفى ، بالكلمات أولاً”
“لا يمكنك أن تحب وطناً هو في الأصل يكرهك بشكل أعمى. هل انتابك الإحساس بلا جدوى ما يحيط بك؟”
“أتساءل أحيانا لماذا نحن في هذه البلاد بكل هذا القدر من المبالغة في كل شئ ..لا يمكن أن نرتاح إلا عندما نصل إلي النقطة العالية التي يتساوي فيها الحب بالكراهية ؟”
“نحن هكذا، كلما وضعتنا الدنيا محل اختبار، ازددنا تضامنا مع اوجاعنا والتصقنا اكثر بوهم ننشئه من احباطاتنا واشواقنا الضائعة”