“هل تتغير الأحلام و الأمنيات ؟ أم أننا عندما تتحق أحلامنا يفقدنا التعب والانتظار لذة تحققها !”
“بعد أن تخطيت مرحلة الفراق و البكاء والوجع و الحنين والانتظار و الشوق ، هل يمكنني اليوم أن أدخل بقدمي اليمنى إلى حدائق النسيان .. !”
“عندما يزداد وعينا ، تتغير نظرتنا للأشياء و طريقتنا في التفكير بها !”
“من المؤلم حقاً أن نكون من أصحاب الأحلام الكبيرة ،، أن نسكن فوق غيوم كثيفة من الطموح والثقة والعظمة ،، لأن السقوط من أعلى ارتفاعات الوهم سيكون مؤلماً للغاية والارتطام بأرض واقعٍ "شحيح الأمنيات" أمرٌ لا نستطيع التعايش معه ..عندها لن نجرؤ على الحلم أبداً وسننصاع لأمر الواقع .!. الحل يتلخص في خيار من اثنين:إما أن نكون على قَدرِ المسؤولية من أحلامنا أو لندع الأحلام الكبيرة لِمن يستحقها ولــ"نمُدَ لِحافنا على قدر أرجلنا”
“هل أقول تحت انهمار المطر أكرهك أم أحبك !.”
“في كل عبارة نكتبها القليل من الحقيقة و الكثير من الخيال أو ربما الأمنيات !”
“هل ما زلت في قلبك ، أم أنه امتلأ بأخرى ؟؟”