“تُنسى، كأنك لم تكن,تُنسى، كأنك لم تكنتُنسى كمصرع طائرككنيسة مهجورة تُنسى،كحب عابروكوردة في الليل... تُنسى”
“تُنسى، كأنك لم تكنشخصاً ، ولانصاً..وتُنسى”
“تُنسَى كأنك لم تكُن! .. تُنسَى ككنيسةٍ مهجورةٍ كوردةٍ في الريحِ تُنسى! أنا للطريق .. هناك من سبقت خطاهُ خطاي من أملى رؤاه على رؤاي! هناك من نثر الكلام على سجيّتهِ ليعبُر في الحِكاية .. أو يضيئ لمن سيأتي بعدهُ أثرًا غنائيًا و جرسا ! تنسى كأنك لم تكن ، شخصًا ولا نصًّا، و تُنسى .. و أشهدُ أنني حيٌّ و حُرٌّ حين أُنسَى”
“كانَت في ماضيهَا تستغربُ ضعفَ النّساءْ ، لم تكُن تدري أنّها ستكونُ ضعيفة مثلهنْ ، تمامًا ،!”
“لن اكرهك لكنى ساتركك تمر كأنك لم تكن”