“منطقة الحب والكراهية هي منطقة السريرة، منطقة حرة حررها الله من كل القيود ورفع عنها الحصار ووضع جنده خارجها. لا يدخل الشيطان قلبك الا اذا دعوته انت وفتحت له الباب”
“السفينة منطقة حرة متجولة، مهما رفعت من أعلام قماش مهترئة”
“حتى الشيطان لا يستطيع أن يدخل قلبك الا اذا فتحت له البابوصادف اغراؤه هوى قلبك ...ولكنه لن يستطيع أن يحملك على ما تكره مهما بلغت وسائله ...وذلك شاهد آخر على أن الله أعتق القلبوأعتق الضمير من كل وسائل الضغط والاكراه ...”
“يوحد الخطاب الديني المعاصر بين النصوص الدينية وبين قراءته وفهمه له. وبهذا التوحيد لا يقوم الخطاب الديني بالغاء المسافة المعرفية بين الذات والموضوع فقط, بل يتجاوز ذلك الي ادعاء ضمني بقدرته علي تجاوز كل الشروط والعوائق الوجودية والمعرفية والوصول الي القصد الالهي الكامن في هذه النصوص. وفي هذا الادعاء الخطير لا يدرك الخطاب الديني أنه يدخل منطقة شائكة هي منطقة "الحديث باسم الله" ومن العجيب أن الخطاب المعاصر يعيب هذا المسلك ويندد به في حديثه عن موقف الكنيسة من العلم والعلماء في القروو الوسطي”
“اخبار منطقة الباحه”
“دومًا هُناك منطقة محظورة لا أستطيع لمسها- حتى بذاكرتي.”