“سرت في الرماد المشاعانكسرت ساقي اليسرىفاتكأت بعكازٍ من الماءكان السحاب عصياً قصياًفارتديت وجهي المغمس بالكتب المقدسةلأتوهج فوق فوق”
“هجرت بعض أحبتي طوعًا لأننيرأيت قلوبهم تهوى فراقينعم اشتاق ولكن وضعتكرامتي فوق اشتياقيأرغب في وصلهم دوما ولكنطريق الذل لا تهواه ساقي”
“هجرت بعض أحبتي طوعاً لأنني رأيت قلوبهم تهوى فراقي .. نعم اشتاق .. ولكن وضعت كرامتي فوق اشتياقي .. أرغب في وصلهم دوماً، ولكن طريق الذل لا تهواه ساقي.”
“أمنت بالحرف ناراً.. لا يضير إذاكنت الرماد أنا.. أو كان طاغيتيوإن سقطت.. وكفي رافع علميسيكتب الناس فوق القبر:لم يمـت”
“أمشي كل خريف في الغاباتلأغسل وجهي بالأمطارهذا ورق أصفر..هذا ورق أحمر..هذا ورق مشتعل كالنار..أسأل نفسي:وأنا أمشي فوق نثارات الياقوتأهذا ورق.. أم أفكار؟”
“متى تجيئين? قولي لموعد مستحيل, يعيشُ في الظنّ فوق الوقوع .. فوق الحصول”