“القيم الأخلاقية التي تعلمها والتي يؤمن بها تقول أن النساء نوعان، إمرأة في الطريق تشتهى وأم وأخت وزةجة، والمرأة التي تشتهى شيء رخيص، يحاز وتنتهي قيمته بانتهاء الشهوة، وهي صيد يصطاده الرجل، وينتصر عليه ويسبيه كما تسبى النساء في الحروب ويتفاخر بانتصاره أمام الآخرين، والانسان لا يشتهي ابنة خالته ولا يشتهي حتى أخت صديقه إذا كان مهذبا، لأن الشهوة مرتبطه بالجسد والجسد قذر إلى أبعد حدود القذارة”
“إذا كنا لا نستطيع أن نفهم الله في أعماله المرئية، فكيف إذن سنفهمه في أفكاره التي لا يحاط بها والتي تدفع بهذه الأعمال إلى الوجود؟”
“إذا كان هناك مائة ألف طبيب و مائة ألف معلم ، فلا بأس أن يكون نصف هذا العدد من النساء ، و المهم في المجتمع المسلم قيام الآداب التي أوصت بها الشريعة ، و صانت حدود الله ، فلا تبرّج و لا خلاعة ولا مكان لاختلاط ماجن هابط ، ولا مكان لخلوة بأجنبي "تلك حدود الله فلا تقربوها و من يتعدَّ حدود الله فأولئك هم الظالمون ”
“عشقتك بالقوة التي يعشق الرجال بها النساء. لا بالانكسارة التي تعشق النساء بها الرجال”
“ليست الشهوة هي الرغبة بالجسد وحسب، إنما هي في مقياس مماثل، الرغبة في الشرف.”
“تعتقد النساء أن الرجال قادرون على النسيان بسهولة ، وأن تجاوز علاقاتهم الفاشلة لا يتطلب شيئاً ,, هنّ لا يدركن أن الرجل عندما يقع في حب امرأة يتشربّ بها، وتتلبس به ,, النساء لا يفهمن أن حب عمر الرجل لا يُنسى”