“أَكتبُ عَنكَ أَيُّها الغَريبفي محاولةٍ يائسةٍ للتعرِف على كَنه حُبناأكتُب لأنني أجهل, لا لأنني أعرف!”
“أيها الأرق الممزق لملم عن أهدابي نتف السعادة التي عرفناها .. أيتها الوجوه التي تنبع من خوري وجبني وضعفي .. يا وجوه الذين أحبهم والذين أكرههم .. أعرف ماذا تمثلين .. أعرف أنك من بعضي .. كما أن وجهه من بعضي”
“أين أنت أيها الاحمق الغالي ؟ضيعتني لأنك أردت امتلاكي !”
“كنت أعرف منذ اللحظات الأولىانني عابرة سبيل في عمركوانني لن املكإلا الخروج من جناتك”
“و أعرف ألف وسيلة ووسيلة لأحتمل هجركأو كل الألم أن تسببه لي ...ما لا أعرف كيف أواجهههو سعادتي معك ...”
“أحببتكَ كما أنت بكل نجومك وثقوبك، وأحببتَأنتَ ما سأكون عليه بعد أن تُدخِل تعديلاتك على تضاريسيالروحية، وتُدخلني في قوالب مزاجك. لقد أحببتَ فيَّ امرأةأخرى تريد أن تصنعها من "مواديّ الأولية" وعناصري.لقد زرعت مخبريك في شبكتي العصبية، ووضعت عدّداًعلى دقّات قلبي،وصرت تحصي عليّ أصواتي وأمواتي ومصابيح روحيوتذكاراتي.”