“لا يمكنُ أَنْ أكونَ أيقونةًوأنتَ تعلمُ أَنَّ دمي أُهْدِرَ في الصَّدَمَاتِوالضَّحِكِ.لا يمكنُ أَنْ أَكُونَ لَكَأنا للجميعِوأنتَ تعلمُ أن يدي وَحْدَهَا تَدُلُّعلى انتهاكِ أَكْتَافِ الآخرينَ بالربتِ عليها.لا يمكنُ أَنْ أكونَ امرأةً فقطْلأننَّي لم أذقْ يومًا مَعْنَى أَنْ أَكُونَ مجرد هَكَذَا. امرأةٌ فقطْ.”
“-أتَعْلَمُونَ مَعْنَى العِيدْ !هُوَ أَنْ تُعَاوِدَ الأَروَاحُ المُحِبَةِ اللقَاءَ”
“ أَمَا كَانَ في وسْعنا أَنْ نُرَبِّي أَيَّامنَا ”
“أَنتَظِرُ بِفارِغ الصَبر أَنْ تَنتَهي صَلاحِيَتكُ مِن ذاكرَتي.!.”
“في ذَلِكَ الهنَاكْ، أَلمحُ دَفَاتِرَ التَّائِهينَ، الذِّينَ حَاوَلُوا أَنْ يُشْبِهُوا أَنْفُسَهُمْ، وَلم يَنْجَحُوا”
“وكيف تجرَّأَ من لامني أَنْ يُبثَّ..؟إنه العم مالكأنجَبها..،أولى بِكم أن تشدُّوا إليهرحال الملام”