“في الزمن المكسور، نسند قامتنا على الريح، ننتظر بعثنا البعيد...”
“لكنّا من كل ضريح، ننتظر الريح !”
“لايزال كما هو:يشتتُ فراشات أفكاره في كل اتجاه ، بحثا عن البعيد من الفراشات ، آه .. البعيد البعيد الذي يجلسُ على ركبتيه ..”
“وكلما أنّ في الريحان ذو شجنٍ / على الديار تئن الريح في الشجر”
“الريح تحرك الأسرار في الملابس المعلقة على الحبلالجارة المزعجة تنصت بفضول”
“النافذة التي لا تفتح يمكن كسرها .. لكنها بعد ذلك لن تغلق , وسيقف في منتصفها المقيمون والعابرون , وجميعهم يتركون نقشاً على درفها المكسور !”